حاول الإسهاب في الإجابات الغير مُتوقعة وتجنب الرد بـ “نعم أو لا”. دع المُحاور يشعر أنك تجيب بسلاسة على كل ما يتبادر إلى ذهنه.
يسعى المديرون عند طرح هذا السؤال بشأن التعريف بنفسك للبحث عن لمحة موجزة ولكن مفصلة في ذات الوقت عنك لمساعدتهم في معرفتك جيدًا على المستويين الشخصي والمهني. واصل قراءة المقال لمعرفة كيفية الاستعداد والتدريب وإلقاء مقدمة ناجحة في مقابلة العمل.
إضافةً إلى ذلك، فإن معرفة طبيعة عمل الشركة يمكن أن يساعدك على تحديد الزي المناسب للمقابلة، مما يجنبك الوقوع في مواقف محرجة، ويضمن لك الظهور بمظهر يلائم الوظيفة والشركة.
هذا الأمر صحيح إن كنت شديد التوتّر بطبعك، فلا حاجة لملء لحظات الصمت بكلام لا معنى له. اجلس بهدوء واستمع، ولا تتحدّث كثيرًا.
واحدٌ من أكثر أسئلة المقابلات شيوعاً في الكتاب. يبدو كثيراً كسؤالٍ ودود وترحيبي، لكن في الواقع يرغب الموظِف فقط في رؤية كيفية تقديمك للنسخة الأفضل منك. هذا ليس عرضاً لكي تلقي سيرتك الذاتية عليه.
لأن هذه هي المنفعة الأخرى للسياحة بالنسبة لطالبان: بناء الصورة الجديدة والتي لا تستبعد منها القيود التي أدخلتها وكبلت بها حياة المرأة الأفغانية.
لا يمكنك أن تحصل على صورة أكثر نقاء للطبيعة مما هو موجود هنا. يمكن أن يكون ذلك جذابًا، إذا ما كنت تتوق لرؤية الحياة الطبيعية الحقيقية".
وقام روح الله بمرافقة مسافرات قدمن ?? ?? ???? ?????? بشكل فردي لأفغانستان أثناء تنقلاتهن في البلد "بدون أي مشاكل".
هذا يدل على التزامك بالمواعيد، ويعكس أهمية العمل بالنسبة لك، حيث يساعد الحضور المبكر على ضمان الوصول في الوقت المحدد، حتى في حالة وجود زحام مروري أو أي طارئ آخر. هذا يضمن لك عدم التوتر والقلق حيال الوصول إلى المقابلة في الوقت المناسب.
تأنّق لمقابلة العمل. اختر زيًّا يُظهرك كشخص محترف ويُشعرك بالثقة ويتوافق مع طبيعة المكان الذي تتقدم إليه للحصول على وظيفة.
هذا النوع من المقابلات يعد سهلاً نسبياً، حيث يتمكنون من تقييم مهاراتك عبر الهاتف دون الحاجة إلى النظر إلى لغة الجسد أو اختيار الملابس المناسبة.
تُعَدّ مشاعر التوتر التي تسبق إجراء مقابلة العمل مشاعر حقيقية، إذ إنَّ القلق، وقلة النوم، وحتى التغيّرات التي تصيب الشخصية قبل حدثٍ مهم كمقابلة العمل قد تؤثر بشكلٍ سلبيٍّ على أداءك في أثناء المقابلة إذا لم تسيطر عليها.
مثلاً: يمكنك أن تبدأ حديثك عن نقاط القوة لديك فتذكر ثلاث أو أربع نقاط، فتقول: ''أودّ الحديث عن بعض نقاط القوّة لدي والتي تتمثل في أنني محاور جيد، وأستطيع خلق حديث فعّال مع الآخرين، إلى جانب أنني أجيد العمل بشكل جيد داخل الفريق، ولا أجد صعوبة في التفاهم مع الآخرين والتعاون على أداء المهام، كما أنني شخص دقيق جدًا ويحترم المواعيد، فلا أواجه مشكلة في الحضور حسب ساعات الدوام الرسمية، أو أن ألتزم بالمواعيد المحددة لتسليم المهام الموكلة إلي''.
هذا يجعل هذا النوع من المقابلات تحدياً أكبر مقارنة بالأنواع الأخرى.